المؤلف في سطور


بيانات شخصية :
الاسم : علاء الدين محمد عبد العليم شحاتة
تاريخ الميلاد : 2/12/1957
محل الميلاد : العطارين – اسكندرية
الجنسية : مصري
الديانة : مسلم
للاتصال :
محل الاقامة : 16ش جاليس - محطة الرمل – الاسكندرية
تليفون : 5567689 – 0122745210
البريد الالكتروني : alaa488@yahoo.com
المؤهلات الدراسية :
بكالوريوس زراعة – جامعة الاسكندرية 1979
دبلوم عام في التربية – جامعة الاسكندرية 1983
مؤهلات أخرى ودورات تدريبية
شهادة اتمام كورس اللغة الانجليزية بمركز الخدمة العامة بجامعة الاسكندرية 1980 .
دورة تدريبية في التصوير الفوتوغرافي بكلية الزراعة جامعة الاسكندرية 1979
دورة في التعليم الالكتروني بمدينة 6 أكتوبر عام 2004
دورة تدريبية في التركيبات الكهربائية تابعة لشركة عثمان أحمد عثمان 1979
تدريبات على أعمال الحكومة الالكترونية بادارة شرق التعليمية
دورات في تطبيقات الحاسب الآلي في Word – Excel – Power Point .
الأعمال الحكومية  :
تدرج في العمل بالتربية والتعليم من وظيفة مدرس تربية زراعية الى مدرس أول الى موجه الى وكيل مدرسة الى وكيل قسم بالمتابعة الفنية إلى رئيس قسم المتابعة الفنية بادارة شرق الاسكندرية التعليمية - جمهورية مصر العربية .
مهارات خاصة :
- اجادة اللغة الانجليزية .
- التعامل مع برامج الحاسب الآلي (Word – Excel – Power Point- Photoshop) .
- العزف على بعض الآلات الموسيقية ( كي بورد – اكسيلوفون – هارمونيكا – عود)  
- كتابة الشعر العامي .
- الرسم بالفحم والقلم الرصاص .
أهم الخبرات والأعمال المتميزة :
** خبرات متنوعة في العمل الزراعي بدأ اكتسابها عن طريق العمل أثناء فترةالدراسة الجامعية بمزرعة كلية الزراعة جامعة الاسكندرية .
** خبرات في مجال طيور وأسماك الزينة والحيوانات الأليفة الصغيرة ونباتات الزينة تم اكتسابها عن العمل بمعرض جوبي لطيور ونباتات الزينة في الفترة من 1987الى 2007 .
** أشرف على احواض اسماك الزينة بالكلية لمدة حوالي عشر سنوات من 1987الى 1997 .
** وساهم في تطوير معمل الثروة السمكية بالكلية وتجهيزه بأحواض ومستلزمات جديدة .
** شارك في احتفالات اليوبيل الذهبي لكلية الزراعة بالاسكندرية 1992 حيث قام بتنسيق العرض الخاص بقسم الثروة السمكية بالكلية وتجميله بأحواض للزينة . وقدم في هذه المناسبة نشرات ارشادية عن أسماك الزينة .
**استعان الدكتور مصطفى رسلان بهذه النشرات في عام 1993 بأن قدمها كاملة في الباب السادس من مادة ( نباتات وحيوانات البيئة ) بكلية رياض الاطفال ، كما قام في ذلك العام بإلقاء محاضرتين في الكلية عن أسماك الزينة ونباتات الأكواريوم .
** خبرات في العمل الاجتماعي والانشطة الثقافية بدأت منذ المرحلة الجامعية بالانضمام الى اسرة القناة – حيث شارك في عمل مجلات الحائط ورسوم الكاريكاتير – وانشاء المعارض – والاشتراك في الحفلات بالنشاط الموسيقي .
** خبرات فنية في مجال الفنون التشكيلية والموسيقى وشعر العامية من خلال الاشتراك في الأنشطة العديدة في قصور الثقافة وأهمها قصر ثقافة الحرية أثناء الدراسة الجامعية وبعدها .
** العمل بعد التخرج 1979 بشركة القاهرة ثم المساهمة لتصدير الأقطان لمدة سنة في معمل اختبارات القطن وفيها تم اكتساب خبرة في الفحوصات الدقيقة للقطن وكيفية استخدام الاجهزة المخصصة لهذا الغرض .
** ثم أربعة شهور في شركة الوادي لتصدير الحاصلات الزراعية ومنها اكتسب خبرة عن فرز واعداد البرتقال للتصدير .
** وفي هذه الفترة أيضا عمل بالتصوير الفوتوغرافي وطباعة الصور ( أبيض واسود ) وتعرف على بعض الخبرات في هذا المجال .
** وفي هذه الفترة أيضا كان يؤدي الخدمة العامة في الفترة المسائية في قصر ثقافة الحرية مشرفا في المرسم وقاعة عرض الفنون التشكيلية باعتباره من أكثر الهواة ارتباطا بقصر ثقافة الحرية .
** السفر الى العراق 1981 والعمل بمصنع بسكويت ابن البنية لمدة عشرون يوما ، ثم العمل بوزارة التربية بالعراق مدرس علوم حياة لمدة شهر في مدرسة المكاسب بكربلاء ، وفي هذه الاثناء حضر الطقوس الدينية في الاحتفال بعاشوراء ، ثم انتقل الى مدرسة دير ياسين الاعدادية للبنات في محافظة ذي قار قضاء الشطرة قرية آل حسن – حيث عمل لمدة سنتين دراسيتين في تدريس علوم الحياة الى جانب المواد العلمية الأخرى واللغة الانجليزية باعتبارها مدرسة ريفية قليلة في عدد المدرسين .
** المساهمة في الانشطة المدرسية الفنية العديدة في العراق وخاصة النشاط الموسيقي ومن خلال هذه الانشطة تم اكتساب صداقات عديدة وتقدير أدبي كبير من العراقيين
** وفي قرية آل حسن أقام عدة شهور جاور فيها العراقيين الريفيين وتعرف على الكثير من عاداتهم وتقاليدهم وتعامل معهم عن قرب وأعجبته الكثير من طبائعهم التي منها البساطة والوضوح والموضوعية ودقة التعبير وقلةالميل الى الحيلة والمراوغة وغير ذلك من الطبائع التي جعلته يطمئن الى التعامل معهم
** العودة الى مصر والالتحاق بالدراسات العليا بكلية التربية بجامعة الاسكندرية لدراسة الدبلومة العامة واجتيازها بتقديرجيد جدا ، ثم استلام العمل في مصر بادارة غرب التعليمية مدرس تربية زراعية في مدرسة القباري وخلال هذه الفترة تم الاستفادة من الخبرة التراكمية التي اكتسبها من العراق في مجال التدريس والخبرة المكتسبة من الدراسات التربوية بكلية التربية
** استخدم المهارات والخبرات والثقافات المختلفة المتنوعة في ممارسة عمله بتدريس التربية الزراعية حتى أصبح من المدرسين المتميزين وخاصة في معارض الانشطة السنوية التي تميزت فيها المدرسة التي يعمل بها وحصل على العديد من التقديرات المادية والمعنوية على ذلك التميز .
** رشحه التوجيه العام لتربية الزراعية ممثلا لادارات الاسكندرية في معرض الانشطة المدرسية على مستوى المحافظات الذي يقام بمدرسة السعيدية بالقاهرة
** وبناء على التميز في احدى المعارض عن عيش الغراب استعان به المفوض العام بجمعية الكشافة البحرية بالاسكندرية في مشروع لرعاية الصبية العاملين للعمل في النشاط الزراعي في هذاالمشروع والعمل أيضا كمدرب للموسيقى والغناء في مشروع رعاية البنات العاملات أيضا .
** وبناء على التميز أيضا في العمل بتدريس التربية الزراعية تم انتدابه موجها للتربية الزراعية عام 1995 من أجل افادة المدرسين بخبراته ومهاراته العديد وخاصة في مجال المعارض السنوية .
** وخلال عمله بالتوجيه تميز بمشاركته الفعالة في تدريب المدرسين على الجديد في الزراعة من خلال المكتب الفني والبرامج التدريبية التي تعدها الادارة والمديرية ،  رغم أنه كان موجها منتدبا وليس أصليا ، حيث كانت وظيفته الاصلية لازالت مدرس أول .
** اكتساب خبرة في مجال تأليف الشعر بالعامية وأصدرت له من الكتيبات ما يقدم أشعار عامية مثل ( الوقت من ذهب – غرابيل – العم صابر – ولاطفالنا الأحباء ) ومنها ما يقدم المعلومات الزراعية بطريقة شيقة مثل ( فوازير نباتيةحواديت نباتية – أمثال وأقوال زراعية )
** تم اعتماده مؤلفا للنصوص الغنائية في اتحاد الاذاعة والتليفزيون عام 2003 يعد ان اجيزت له أعمال أدبية متنوعة ( سواق المشروع – احنا العصافير الفرحانة – فزورة عن كلمة لا )
** عمل في الصحافة المحلية بتقديم أشعار عامية أو مقالات ساخرة بها ومنها ما هو تحقيق صحفي حول الدروس الخصوصية تم نشره في صفحة كاملة بجريدة الاسكندرية والعالم .
** عمل في تدريب الأطفال على الموسيقى والغناء في جمعية الشبان المسيحيين ثم جمعية الهلال الأحمر والعديد من الحضانات الأهلية ، وتصميم عروض عرائس في حفلات للأطفال .
** اشترك في اعداد وتقديم فقرة زراعية في برنامج الاطفال العصافير كبرت بالتليفزيون بالقناة الخامسة
** ساهم في الاحتفالات والندوات العديدة بالقاء الشعر أو العزف على الآلات الموسيقية التي يجيدها أو الغناء على العود .
** حرص على الاستفادة من الخبرات والمهارات المتعددة في الانشطة اليومية وقد ظهر ذلك جليا في جذب اهتمام كثير من شباب المنطقة التي يقع فيها المحل ( ميدان الساعة بفيكتوريا ) نحو ممارسة تربية كائنات الزينة ، فمنهم من أحب هذا المجال وخطى فيه خطوات كبيرة ، مثل السمان ( قرية الأسد ) وغيره ، ومنهم من شق طريقه في مجال فني راقي موسيقي او فن تشكيلي وغيره .
** اشترك في رابطة الزجالين وكتاب الاغاني وجماعة الادب العربي وحرص على تقديم فوازير نباتية في ندوات الشعر التي شارك فيها حتى لقبه زملائه الشعراء بشاعر الفوازير .ولكنه لم ينتظم كثيرا في حضور الندوات لارتباطه بعمله المسائي بمعرض طيور وأسماك الزينة وأخيرا بمكتب الكومبيوتر .
** أشاد الدكتور/ طارق القيعي العميد السابق لكلية الزراعة بكتابه فوازير نباتية وكان ذلك في وثيقة رسمية من الكلية بشعار الجمهورية ، كما اشاد بهذا الكتاب من قبل الدكتور/علي المجدوب الاستاذ بكلية الزراعة .
** حصل على شهادات تقدير من كلية التربية الرياضية للبنات للمساهمة في " التربية العملي " بتقديم الموسيقى اللازمة للعروض الفنية للأطفال .
** انتقل الى ادارة شرق التعليمية عام 2003 بوظيفة وكيل بمدرسة أبيس الثانية وفيها تخصص عمله في  الحكومة الالكترونية وبدأت خبرته تزداد في هذا المجال .
** الى جانب العمل بالحكومة الالكترونية والاحصاء اسند اليه مسئولية التعليم الالكتروني بالمدرسة ورشحه قسم التطوير للتدريب في مدينة 6 أكتوبر على أعمال التعليم الالكتروني واستقبال وارسال الحصص التخيلية والتعلم الذاتي على شبكة الانترنت  .
** انتقل الى مدرسة عبد الرحمن الفارسي عام 2007  بوظيفته وكيل مدرسة وامتدت خبرته في الازدياد في مجال الحكومة الالكترونية وأعمال الكمبيوتر الاخرى .
** تميز في الصحافة المدرسية باصدار مجلة مدرسية مطوية شهرية تقدم فيها المواد التثقيفية المتنوعة وحرص على اشراك بعض المدرسين بها رغم امكانية انفراده بهذا العمل وتمكنه من الحصول على معلومات كافية لعشرات الأعداد ، كما حرص في هذه المجلات على تقديم الاخبار المدرسية الى جانب الاحداث العامة الجارية واستمر في اصدار أعداد المجلة بانتظام لمدة 5 سنوات حتى أصبحت المجلة توثيق لجميع أعمال المدرسة منذ عام 2007 الى عام 2012.
في سبتمبر 2012 تم تكليفه للعمل كوكيل قسم بالمتابعة الفنية وقد جاءت هذه الوظيفة ملائمة لاهتمامه الزائد بالفنيات والتقنيات ورغبته في نقل خبراته السابقة المتنوعة في مجال التدريس والأنشطة التربوية الى غيره ، وفي هذا القسم استمر في اصدار مجلته الشهرية بعنوان ( عيوون ) والتي حرص فيها على تقديم كل ما يمكن من أخبار الادارة عن طريق متابعة جميع صفحات المدارس والأقسام وجميع العاملين بالادارة ، وجعل من هذه المجلة أداة فعالة في جمع الأخبار ونشرها ، بالاضافة الى نشر ثقافات متعددة تخص العاملين بالتربية والتعليم ، وكان للمجلة صدى كبير على مستوى الادارة وغيرها من الادارات والمحافظات وخاصة لأنه كان ينشرها الى قيادات التربية والتعليم عن طريق رسائل الماسنجر حتى يتأكد من وصولها، وكان يحرص أيضا على ارسال النسخ المطبوعة الى القيادات وبعض الزملاء على نفقته الخاصة ،
** وفي مارس 2016 تم تكليفه مديرا لقسم المتابعة الفنية بعد انتهاء مدة خدمة المدير السابق، وكان ذلك لمدة خمسة شهور تقريبا حاول جاهدا أن يحقق التطوير الذي يتطلع اليه وهو التأكيد على فنيات العمل بالتدريس وتحرير القائمين على التربية من القيود الروتينية التي أصبحت هي الاهتمام الأول من المتابعين في كثير من الأقسام ، وكثيرا ما اعترض على فكرة لجان أو قوافل المتابعة باعتبارها معوقة للعمل بالمدرسة ، وكان يؤكد أن المتابع الفني هو معلم يحمل أفكارا وخبرات ينقلها الى غيره من المعلمين بالمدارس ، ولابد من اختيار المتابعين اختيارا دقيقا .
** في أكتوبر 2016 وعندما استشعر أن قسم المتابعة سوف يتجه اتجاها يختلف مع تطلعاته نحو تطوير العمل بالقسم طلب نقله إلى قسم التغذية للعمل بوظيفة كبير معلمين بهذا القسم ولقضاء السنة الأخيرة قبل سن التقاعد في سلام بعيدا عن المصادمات التي خشي أن تحتدم ، وخاصة عندما صدر القرار رقم 127 لسنة 2016 بضم المتابعة الفنية مع الميدانية على أن يخصص 25% فقط من المتابعين من المعلمين و75% من الاداريين .
**********